بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
واقع الإتصال بمؤسسات الشباب بالجزائر
منتدى اللقاء لإطارات الشباب و الرياضة :: قسم الموظفين :: التكوين و تحسين المستوى :: بحوث، مذكرات، كتب
صفحة 1 من اصل 1
واقع الإتصال بمؤسسات الشباب بالجزائر
واقع الإتصال بمؤسسات الشباب بالجزائر
بواسطة: بحليل محمد
الآليات التي يتم بها الاتصال في قطاع الشباب لها تأثير سلبي أو إيجابي بدراسة إستطلاعية في مؤسسات الشباب من خلال اراء الشباب المنخرط.
المؤسسات الشبانية تتعامل فعلا مع الشباب و لكن بوجهات مختلفة تتمثل فيما يلي :
الأول يسمى منخرط يمارس نشاط معين لمدة يوم ،أوشهر،إلى حد أقصى ثلاثة أشهر.
الثاني يسمى مشارك وهو ظرفي عندما تكون مسابقة ثقافية،أو فنية يشارك هذا الشاب أملا في جائزة.
والثالث هو مستفيد يحضر تظاهرة،أوندوة،أوحوار،أومعرض مرة في السنة أومرتين.
والأخيرمصطاف يصنع بطاقة انخراط من أجل رحلة إلى شاطئ البحر مرة واحدة في فصل الصيف .
وبإجراء عملية حسابية بين المنخرط و المشارك والمستفيد ومصطاف نجد أن نسبة الشباب الدائم للمؤسسة لاتتعدينسبة قليلة.
وهنا أوجه سؤال إحصائيات الوزارة و الشبيبة و الرياضة تتعامل مع الواقع الحقيقي أم مايصل إليها من أرقام مضخمة.
هذا يفند لنا ماتوصلنا إليه بحوارنا مع الشباب من وجود هوة كبيرة بينه و بين المؤسسة الشبانية .
مما لزم علينا أن نطرح هده الأسئلة :
لماذا لا نجد إقبالا على المؤسسة الشبانية برغم أن وزارة الشباب و الرياضة هيكلت المؤسسات الشبانية بأجدد المعدات العلمية والرياضية و الثقافية في مختلف الأنشطة ؟
لماذا يتجاهل الشاب المؤسسة الشبانية في مجال الاعلام برغم أن وزارة الشباب و الرياضة وفرت أحدث المعدات لعمليات الإعلام من أجهزة إعلام آلي ،شاشات مسطحة،ملصقات ........ألخ .
وبالتالي كان لابد علينا من تحليل العملية الاتصالية في عمليات التنسيق في تطبيق برامج وزارة الشباب و الرياضة بين مختلف هياكلها إبتداءا من الوزارة إلى المديرية،إلى ديوان مؤسسات الشباب،وصولا إلي المؤسسات الشبانية التي تتعامل مع الشباب،فالعملية الاتصالية من بين الوظائف الأساسية في قطاع الشباب وهدا بعد دراسة المتغيرات المستمرة :
متغيرات على مستوى الوزارة الوصية من خلال المراسيم ،القوانين ،اللوائح،التعليمات،القرارات،البرامج في مجال التسيير المالي ،الإداري ،البيداغوجي ،حيت كل عهدة لوزير تنفي سابقتها و تنطلق من الصفر .
متغيرات على مستوى ميولات الشباب التي تتغير عبر الوقت ،و الانتقال إلى عصر العولمة،الرقمية،الإنترنيت ،
بعدم إدراك مخاطر عدم الاهتمام بثقافة الشاب و فهمنا السطحي لهده الفئة.
متغيرات على مستوى المسؤولين الدين يتعاملون مع المعلومات في مجال التنشيط الشباني ،بعدم إدراكهم الطريقة المثلى لتوصيل المعلومات إلى مجالها بتصور كل مسؤول أن مايقوم به في إطار عمله هو الصواب .
متغيرات على مستوى الإطار المشرف في المؤسسات الشبانية بتواصله الدائم مع الشباب ، بعدم رسكلتهم سواء على المستوى المحلي أو الجهوي ،أو الوطني أو الدولي ،حتى يجدون أنفسهم على الهامش في ظل التطور السريع الذي يشهده العالم في إطار مايسمى بالعولمة و الرقمية و العقلية الاقتصادية الحديثة .
متغيرات على مستوى النشاطات بادراك واقع الشباب و رضاهم عن ماتقدمه لهم المؤسسات من إعلام،بإعادة المكانة الاجتماعية المحترمة اجتماعيا ،وثقافيا،وتربويا مثل بقية المؤسسات في المجتمع .
فالاتصال أهمية خاصة في قطاع الشباب ،باعتباره أداة مكملة للعملية الإدارية في مجموعها ،سواء في تحضير الأهداف و التخطيط و التنفيذ و التوجيه و المراقبة و التسيير و غيرها من العمليات التي تشملها المهام الإدارية ، حيت يعتبر الاتصال العمود الفقري في كل مجالات التسيير من القمة التي تتمثل في الوزارة إلى القاعدة الممثلة في مؤسساتها الشبانية للدور الذي يلعبه في تكملة ودعم هذه الوظائف،و إدراك جميع المتغيرات المذكورة أنفا من اجل التواصل مع الفئة الشبانية .
وبمحاولتنا لفهم الآليات الاتصال في قطاع الشباب ،وبذل جهد لادراك العملية الاتصالية بين ديوان مؤسسات الشباب و المؤسسات الشبانية التي يشرف عليها ماليا ،إداريا ،بيداغوجيا ،و كيف يتم توظيف المعلومات في ميدان التنشيط من خلال التعامل مع الشباب و إلى أي مدى يتمكن العامل في هذا المجال من تطبيقها ، و دراسة تأثيرها سواء كان إيجابي أو سلبي على مستوى نشاطات المؤسسات الشبانية التابعة لقطاع الشباب من خلال عمليات التواصل بين الشباب المنخرطين في دور الشباب في مختلف النشاطات التي تقدمها هده المؤسسات التي تستمد معظم معلوماتها من ديوان مؤسسات الشباب،توصلنا إلى مايلى :
العملية الاتصالية في قطاع الشباب تبقى ناقصة بعدم وجود تواصل بين الهياكل ولغياب جديد الوزارة بصفة مستمرة لسيما إدا ماوجدنا معظم القوانين والتعليمات تبقى سجينة أدرج المكاتب .
المؤسسات الشبانية المختلفة بعيدة كل البعد عن إدراك لواقع الشباب واحترام ميولهم ورغباتهم.
مهارات العاملين في هدا المجال في توظيف الاتصال مع الشباب تبقى ارتجالية كل بطريقته و هذا لعدم وجود تنسيق بين الإطارات و عدم وجود برنامج خاص بهده التقنيات بعدم وجود تكوين و كأن المربي دوره يتمثل في فتح المؤسسة وغلقها .
المعوقات الأساسية في عرقلة مرحلة سير المعلومة ليست تقنية ،لأن الوزارة وفرت وسائل مادية لاتملكها مؤسسات كبيرة فالمشكلة مشكلة ذهنية أشخاص يظنون إخفاء المعلومة ستديم لهم السلطة .
الاتصال في مجال التنشيط بالمؤسسات الشبانية مازال يعتمد على إعلانات حائطية تلصق في مداخل المؤسسات الشبانية و تنتظر أن يقبل الشاب لقراءته في وقت ضاعت فيه القراءة والمقروئية وهنا أطرح سؤال هل المؤسسة تتصل بالشاب أم المؤسسة تنتظر أن يتصل بها الشاب؟
فمتى تفكر المؤسسة الشبانية في توظيف وسائل الإعلام في وقت انتشرت فيه الصحف والإذاعات المحلية وكذلك التلفزيون و الانترنيت .
وبالتالي نصل أن الآليات التي يتم بها الاتصال في قطاع الشباب لها تأثير سلبي بعدم إدراك المؤسسات الشبانية المختلفة لواقع الشباب وعدم رضاهم عن ماتقدمه لهم من إعلام و نشاطات مختلفة.
فالبحث عن سياسة وطنية شاملة للطفولة والشباب يبقى مطلبا أساسيا قائما حتى لاتبقى القناعات الشخصية
و الآراء الفردية هي المرجعية العمل الأساسي في مجال قطاع الشباب .
بواسطة: بحليل محمد
الآليات التي يتم بها الاتصال في قطاع الشباب لها تأثير سلبي أو إيجابي بدراسة إستطلاعية في مؤسسات الشباب من خلال اراء الشباب المنخرط.
المؤسسات الشبانية تتعامل فعلا مع الشباب و لكن بوجهات مختلفة تتمثل فيما يلي :
الأول يسمى منخرط يمارس نشاط معين لمدة يوم ،أوشهر،إلى حد أقصى ثلاثة أشهر.
الثاني يسمى مشارك وهو ظرفي عندما تكون مسابقة ثقافية،أو فنية يشارك هذا الشاب أملا في جائزة.
والثالث هو مستفيد يحضر تظاهرة،أوندوة،أوحوار،أومعرض مرة في السنة أومرتين.
والأخيرمصطاف يصنع بطاقة انخراط من أجل رحلة إلى شاطئ البحر مرة واحدة في فصل الصيف .
وبإجراء عملية حسابية بين المنخرط و المشارك والمستفيد ومصطاف نجد أن نسبة الشباب الدائم للمؤسسة لاتتعدينسبة قليلة.
وهنا أوجه سؤال إحصائيات الوزارة و الشبيبة و الرياضة تتعامل مع الواقع الحقيقي أم مايصل إليها من أرقام مضخمة.
هذا يفند لنا ماتوصلنا إليه بحوارنا مع الشباب من وجود هوة كبيرة بينه و بين المؤسسة الشبانية .
مما لزم علينا أن نطرح هده الأسئلة :
لماذا لا نجد إقبالا على المؤسسة الشبانية برغم أن وزارة الشباب و الرياضة هيكلت المؤسسات الشبانية بأجدد المعدات العلمية والرياضية و الثقافية في مختلف الأنشطة ؟
لماذا يتجاهل الشاب المؤسسة الشبانية في مجال الاعلام برغم أن وزارة الشباب و الرياضة وفرت أحدث المعدات لعمليات الإعلام من أجهزة إعلام آلي ،شاشات مسطحة،ملصقات ........ألخ .
وبالتالي كان لابد علينا من تحليل العملية الاتصالية في عمليات التنسيق في تطبيق برامج وزارة الشباب و الرياضة بين مختلف هياكلها إبتداءا من الوزارة إلى المديرية،إلى ديوان مؤسسات الشباب،وصولا إلي المؤسسات الشبانية التي تتعامل مع الشباب،فالعملية الاتصالية من بين الوظائف الأساسية في قطاع الشباب وهدا بعد دراسة المتغيرات المستمرة :
متغيرات على مستوى الوزارة الوصية من خلال المراسيم ،القوانين ،اللوائح،التعليمات،القرارات،البرامج في مجال التسيير المالي ،الإداري ،البيداغوجي ،حيت كل عهدة لوزير تنفي سابقتها و تنطلق من الصفر .
متغيرات على مستوى ميولات الشباب التي تتغير عبر الوقت ،و الانتقال إلى عصر العولمة،الرقمية،الإنترنيت ،
بعدم إدراك مخاطر عدم الاهتمام بثقافة الشاب و فهمنا السطحي لهده الفئة.
متغيرات على مستوى المسؤولين الدين يتعاملون مع المعلومات في مجال التنشيط الشباني ،بعدم إدراكهم الطريقة المثلى لتوصيل المعلومات إلى مجالها بتصور كل مسؤول أن مايقوم به في إطار عمله هو الصواب .
متغيرات على مستوى الإطار المشرف في المؤسسات الشبانية بتواصله الدائم مع الشباب ، بعدم رسكلتهم سواء على المستوى المحلي أو الجهوي ،أو الوطني أو الدولي ،حتى يجدون أنفسهم على الهامش في ظل التطور السريع الذي يشهده العالم في إطار مايسمى بالعولمة و الرقمية و العقلية الاقتصادية الحديثة .
متغيرات على مستوى النشاطات بادراك واقع الشباب و رضاهم عن ماتقدمه لهم المؤسسات من إعلام،بإعادة المكانة الاجتماعية المحترمة اجتماعيا ،وثقافيا،وتربويا مثل بقية المؤسسات في المجتمع .
فالاتصال أهمية خاصة في قطاع الشباب ،باعتباره أداة مكملة للعملية الإدارية في مجموعها ،سواء في تحضير الأهداف و التخطيط و التنفيذ و التوجيه و المراقبة و التسيير و غيرها من العمليات التي تشملها المهام الإدارية ، حيت يعتبر الاتصال العمود الفقري في كل مجالات التسيير من القمة التي تتمثل في الوزارة إلى القاعدة الممثلة في مؤسساتها الشبانية للدور الذي يلعبه في تكملة ودعم هذه الوظائف،و إدراك جميع المتغيرات المذكورة أنفا من اجل التواصل مع الفئة الشبانية .
وبمحاولتنا لفهم الآليات الاتصال في قطاع الشباب ،وبذل جهد لادراك العملية الاتصالية بين ديوان مؤسسات الشباب و المؤسسات الشبانية التي يشرف عليها ماليا ،إداريا ،بيداغوجيا ،و كيف يتم توظيف المعلومات في ميدان التنشيط من خلال التعامل مع الشباب و إلى أي مدى يتمكن العامل في هذا المجال من تطبيقها ، و دراسة تأثيرها سواء كان إيجابي أو سلبي على مستوى نشاطات المؤسسات الشبانية التابعة لقطاع الشباب من خلال عمليات التواصل بين الشباب المنخرطين في دور الشباب في مختلف النشاطات التي تقدمها هده المؤسسات التي تستمد معظم معلوماتها من ديوان مؤسسات الشباب،توصلنا إلى مايلى :
العملية الاتصالية في قطاع الشباب تبقى ناقصة بعدم وجود تواصل بين الهياكل ولغياب جديد الوزارة بصفة مستمرة لسيما إدا ماوجدنا معظم القوانين والتعليمات تبقى سجينة أدرج المكاتب .
المؤسسات الشبانية المختلفة بعيدة كل البعد عن إدراك لواقع الشباب واحترام ميولهم ورغباتهم.
مهارات العاملين في هدا المجال في توظيف الاتصال مع الشباب تبقى ارتجالية كل بطريقته و هذا لعدم وجود تنسيق بين الإطارات و عدم وجود برنامج خاص بهده التقنيات بعدم وجود تكوين و كأن المربي دوره يتمثل في فتح المؤسسة وغلقها .
المعوقات الأساسية في عرقلة مرحلة سير المعلومة ليست تقنية ،لأن الوزارة وفرت وسائل مادية لاتملكها مؤسسات كبيرة فالمشكلة مشكلة ذهنية أشخاص يظنون إخفاء المعلومة ستديم لهم السلطة .
الاتصال في مجال التنشيط بالمؤسسات الشبانية مازال يعتمد على إعلانات حائطية تلصق في مداخل المؤسسات الشبانية و تنتظر أن يقبل الشاب لقراءته في وقت ضاعت فيه القراءة والمقروئية وهنا أطرح سؤال هل المؤسسة تتصل بالشاب أم المؤسسة تنتظر أن يتصل بها الشاب؟
فمتى تفكر المؤسسة الشبانية في توظيف وسائل الإعلام في وقت انتشرت فيه الصحف والإذاعات المحلية وكذلك التلفزيون و الانترنيت .
وبالتالي نصل أن الآليات التي يتم بها الاتصال في قطاع الشباب لها تأثير سلبي بعدم إدراك المؤسسات الشبانية المختلفة لواقع الشباب وعدم رضاهم عن ماتقدمه لهم من إعلام و نشاطات مختلفة.
فالبحث عن سياسة وطنية شاملة للطفولة والشباب يبقى مطلبا أساسيا قائما حتى لاتبقى القناعات الشخصية
و الآراء الفردية هي المرجعية العمل الأساسي في مجال قطاع الشباب .
- المرفقات
Bahlil Mohamed- عضو نشط
- عدد المساهمات : 11
تاريخ التسجيل : 14/01/2012
العمر : 52
الموقع : bahlilmed@live.fr
مواضيع مماثلة
» المربي و ازمة الإتصال في المجتمع الجزائري.
» فيروس بقطاع الشباب
» سفينة قطاع الشباب
» قطاع الشباب بخير....
» المدونة القانونية لقطاع الشباب والرياضة
» فيروس بقطاع الشباب
» سفينة قطاع الشباب
» قطاع الشباب بخير....
» المدونة القانونية لقطاع الشباب والرياضة
منتدى اللقاء لإطارات الشباب و الرياضة :: قسم الموظفين :: التكوين و تحسين المستوى :: بحوث، مذكرات، كتب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 29, 2015 2:07 am من طرف barça djamel
» قـــــرار وزاري مـشــتـرك يحدد نموذج القانون الأساسي للرابطات الرياضية البلدية و الولائية و الجهوية
الجمعة مايو 29, 2015 2:01 am من طرف barça djamel
» طلب كيفية حساب الراتب و المخلفات المالية
الإثنين سبتمبر 01, 2014 7:38 pm من طرف cpj-bahloul
» قوانين القطاع من سنة 2000 الى سنة 2010
الإثنين يونيو 23, 2014 12:54 pm من طرف gacem
» أحسب راتبك بنفسك...وأحذف المنحة الجديدة لأنها خاصة بالتربية فقط...
الإثنين أكتوبر 14, 2013 12:10 am من طرف cpj-bahloul
» القرار الوزار المشترك المحدد لعدد المناصب العليا لقطاع الشباب و الرياضة
الأربعاء يونيو 19, 2013 2:22 am من طرف gacem
» نموذج مذكرة فنية لندوة، أيام إعلامية، ...
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 12:06 pm من طرف englophone
» صفات الإطار الناجح
الأربعاء ديسمبر 26, 2012 11:40 am من طرف englophone
» مدينة سيدي بلعباس تستعد لإحتضان مهرجان لمسرح الطفل
الأحد ديسمبر 16, 2012 10:43 pm من طرف Bahlil Mohamed